لكل مجتمع ثقافته وعاداته، وهي تُعد ركيزة من ركائز هويته الحضارية والمجتمعية،
وكل إعراض عن ثقافتنا الأصيلة لن يسهم إلا في نشوء جيل مجهول الهوية، تائه بين
الثقافات الدخيلة، التي لا علاقة لها بمجتمعنا لا من قريب ولا من بعيد، لذلك فنحن
مدعوون جميعا لإغناء ثقافتنا والحفاظ على موروثنا الثقافي من الطمس والتغيير.
0 التعليقات:
إرسال تعليق